السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته , هذه التدوينة سنقدم لكم فيها لعبة فيديو رعب قام ببرمجتها و تصميمها أحد أعضاء مدونة نجمة
هذه اللعبة قام ببرمجتها على منصّة UNITY المعروفة , و هذه النسخة من اللعبة هي الجزء الأوّل منها فاللعبة تنقسم إلى 5 أجزاء
و سيتم رفعها بالتسلسل , أسم اللعبة FIND THE WAY OUT أي جد طريق الخروج و تتمحور قصّتها حول شاب في ال23 من عمره أسمه جاك تعرّض لحادث سيارة جعله يدخل في غيبوبة طالة قرابة سنتين و في تلك الفترة حدثت كارثة بتسرب الغاز X الذي كانت تعمل على المختبرات الأمريكيّة بهدف التحكم بسلوك و شخصيّة الأنسان لكن هذا التسرّب كانت نتائجه كارثيّة حيث تحوّل معضم البشر إلى زومبي دمروا العالم , هل سيتمكن جاك من العيش و إجاد حل للخروج و القضاء على هذه المخلوقات و إعادة الحياة للعالم أم لا ؟
قصّة اللعبة مشوقة جدا كذلك من ناحية الغرافيك فهي جيّدة , اللعبة تعتمد على الذكاء و الفطنة و ليس التسرّع فهناك العديد من الألغاز التي يجب حلها في اللعبة لتتمكن من أنهائها
أترككم مع بعض الصور من اللعبة و مع فيديو قصير للعبة :
لكل من يريد تحميل اللعبة يمكنه الضغط هنا
و شكرا جزيل
مبرمج اللعبة : محمد الياس هلال يمكنكم التواصل معه عبر حسابه على الفايسبوك من هنا
هذه اللعبة قام ببرمجتها على منصّة UNITY المعروفة , و هذه النسخة من اللعبة هي الجزء الأوّل منها فاللعبة تنقسم إلى 5 أجزاء
و سيتم رفعها بالتسلسل , أسم اللعبة FIND THE WAY OUT أي جد طريق الخروج و تتمحور قصّتها حول شاب في ال23 من عمره أسمه جاك تعرّض لحادث سيارة جعله يدخل في غيبوبة طالة قرابة سنتين و في تلك الفترة حدثت كارثة بتسرب الغاز X الذي كانت تعمل على المختبرات الأمريكيّة بهدف التحكم بسلوك و شخصيّة الأنسان لكن هذا التسرّب كانت نتائجه كارثيّة حيث تحوّل معضم البشر إلى زومبي دمروا العالم , هل سيتمكن جاك من العيش و إجاد حل للخروج و القضاء على هذه المخلوقات و إعادة الحياة للعالم أم لا ؟
قصّة اللعبة مشوقة جدا كذلك من ناحية الغرافيك فهي جيّدة , اللعبة تعتمد على الذكاء و الفطنة و ليس التسرّع فهناك العديد من الألغاز التي يجب حلها في اللعبة لتتمكن من أنهائها
أترككم مع بعض الصور من اللعبة و مع فيديو قصير للعبة :
لكل من يريد تحميل اللعبة يمكنه الضغط هنا
و شكرا جزيل
مبرمج اللعبة : محمد الياس هلال يمكنكم التواصل معه عبر حسابه على الفايسبوك من هنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق